egbtawy
egbtawy
egbtawy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


welcome to egybtawy
 
الرئيسيةالقسم العامأحدث الصورالتسجيلدخول
كل سنة وانتوا طيبين ويارب تكون سنة سعيدة عليكم واحسن من الى قبلها وتححقوا كل الى بتتمنوة HAPPY NEW YEAR
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» موديلت فساتين افراح
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالخميس يوليو 08, 2010 8:52 am من طرف سيف الدين

» جايبلكم شوية نكت تهلك من الضحك
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأربعاء يونيو 23, 2010 8:05 am من طرف kiler boy

» مش معقول
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأحد مايو 02, 2010 2:46 pm من طرف سيف الدين

» كتر خيرى
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأحد مايو 02, 2010 2:44 pm من طرف سيف الدين

» فساتين افراح 2010
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأربعاء فبراير 24, 2010 4:46 pm من طرف نونا

» صور الجنتل مان جون سينا
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأربعاء فبراير 24, 2010 3:52 pm من طرف سيف الدين

» ساكته عليه
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة فبراير 19, 2010 3:56 pm من طرف سيف الدين

» نصائح لتحسين القدرات الذهنية
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة فبراير 19, 2010 3:06 pm من طرف سيف الدين

» صور اطفال رومانسية
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 9:56 am من طرف kimo

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
BlacK*.* CaT
Admin
BlacK*.* CaT


عدد المساهمات : 91
تاريخ التسجيل : 01/12/2009

لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟   لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالخميس ديسمبر 24, 2009 3:30 am

لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟ 682967653

كنت أطالع صحيفة فرنسية على الطائرة التي أقلتني إلى باريس صباح العاشر من
مايو الماضي، وإذا بعنوان عريض في الصفحة الأولى يقول : " غدا افتتاح معرض
داليدا .. حياة في مقر بلدية باريس ". وفي التفاصيل أن عمدة باريس "
برتران دو لانويه " يفتتح معرضا ضخما تكريما للفنانة داليدا بمناسبة ذكرى
وفاتها العشرين .
ولما كانت داليدا مصرية المولد والنشأة ، وفنانة عالمية شهيرة رغم ما مر
من سنوات على وفاتها ، حجم مبيعات اسطواناتها يقرب من المليون اسطوانة
سنويا . ولما كنت من محبيها ، ذهبت إلى معرضها المفتوح مجانا للجمهور حتى
8 سبتمبر القادم . فوجدته درسا في إقامة المعارض التذكارية التكريمية ،
ورحلة ممتعة مع كل ما يتعلق بداليدا.
هناك مذكرات شخصية بخط يدها ، ورسائل متبادلة مع زعماء سياسيين رأسوا
فرنسا من شارل ديجول الى جاك شيراك مرورا بفرانسوا ميتران . ووثائق أخرى
شخصية . بالإضافة إلى صور فوتوغرافية لم تنشر . وأغلفة اسطواناتها ،
ومتعلقات شخصية لها ، ولوحات وتماثيل . فضلا عن عرض برامج تلفزيونية سجلت
معها وأفلام فيديو تتضمن أغانيها .
ولم يكن هذا المعرض هو المظهر الوحيد لاحتفال فرنسا بذكرى وفاة داليدا .
فلقد شاركت جميع القنوات التلفزيونية تقريبا في الاحتفال . ولفت نظري في
هذه المشاركة عرض فيلم روائي تلفزيوني عنها مدته ساعتين ، لعبت دورها فيه
الفنانة الإيطالية سابرينا مجيريللي ، وداليدا إيطالية الأصل .
وحدثتني إحدى الصديقات عن برنامج آخر أذاعه التليفزيون الفرنسي تضمن لقطات
صورت في القاهرة ، وفي حي شبرا بالذات حيث ولدت داليدا . وسألوا ناسا في
الشارع عنها ، بعضهم عرفها وبعضهم لم يعرفها . وسألوا من عرفوها لماذا لا
تحتفلوا بذكراها . ولم أعرف التفاصيل .
لكن السؤال منطقي . ليس على مستوى رجل الشارع ، ولكن على مستوى الدولة
أيضا . وأنا لا أذكر أنني قرأت قبل سفري خبرا عن ذكرى وفاة داليدا في أي
صحيفة أو مجلة مصرية ، ولم أسمعه في محطات الراديو أو التلفزيون .
فرنسا تحتفل بداليدا رغم أنها ليست فرنسية الأصل ولا المولد ، بل بدأت
حياتها هناك وعمرها 22 سنة . لكنها ماتت بسبب تناولها جرعة زائدة من
الأقراص المنومة وتركت رسالة بجوارها كتبت فيها: " أصبحت الحياة غير
محتملة .. سامحوني " . ودفنت في باريس في 3 مايو 1987 في مقابر جبل
مونمارتر المطل على العاصمة وهو حي الفنانين . وأطلقوا على أحد ميادين هذا
الحي اسمها ، ووضعوا فيه تمثالا نصفيا لها كتبوا تحته : " يولاندا
جيجليوتي – الشهيرة بداليدا – مغنية وممثلة – 1933 – 1987 " .
ولم يتوقف تكريم فرنسا لداليدا عند هذا الحد ، بل أصدرت لها طابعا بريديا يحمل صورتها عام 2001 .
ومصر لا تحتفل بداليدا ولا تذكرها حتى ، وكأنها تتبرأ منها . رغم أن موهبة
داليدا الفنية بدأت وتفتحت في القاهرة ، وفي حي شبرا الشعبي . وفيه تعلمت
العزف وأخذت دروسا في الغناء . وحملت لقب " ملكة جمال مصر " عام 1954 .
وقدمها المخرج السينمائي " نيازي مصطفى " في دور " دليلة " ، ثم مثلت في
فيلم " سيجارة وكاس " . وبعده بدأت هجرتها الفرنسية .
ورغم تحقيقها لنجاحها الفني الساحق بأفلامها وأغانيها التي غنتها بعدة
لغات على رأسها الفرنسية والإيطالية . إلا أنها كانت تعتز دائما بمصريتها
، وظهر ذلك جليا في أغنيتيها التي غنتهما باللهجة المصرية من تأليف صلاح
جاهين وتلحين بليغ حمدي وهما : " سالمة يا سلامة " ، و " حلوة يا بلدي " .
وقبل رحيلها بعام وافقت على طلب المخرج يوسف شاهين ومثلت في فيلمه " اليوم
السادس " عن رواية كاتبة أخرى مصرية المولد مجهولة للأجيال الحالية في مصر
وهي : اندرية شديد " . وكان فيلما سوداويا حزينا يناسب وقائع حياتها في
سنواتها الأخيرة والتي انتهت بالموت .
إذن طالما هناك هذه العلاقة بين داليدا ومصر ، وطالما أظهرت داليدا حبها
لمصر ، فلماذا لم تحب مصر داليدا ؟ لماذا لم تطلق اسمها على الشارع الذي
ولدت فيه في شبرا ؟ وبالمناسبة أرجو من الزملاء في جريدة الأخبار أن
يقدموا لنا تحقيقا عن هذا الشارع وعن البيت الذي ولدت فيه إن كان لا يزال
موجودا .
لماذا لم تذكرها وسيلة إعلام مصرية لا في ذكراها العشرين ولا في أية ذكرى
سابقة ؟ لماذا لم تحتفل بها وزارة الثقافة المصرية ؟ ولماذا .. ولماذا ؟
يبدو أن هذا الحال لا ينطبق فقط على داليدا ، بل على غيرها أيضا حتى من المصريين الأصلاء .
الموضوع ليس شخص داليدا ، رغم أنها تستحق كل تكريم ، ولكن الأهم هو فقدان
قيمة التقدير والتكريم لمن يستحق . وذهابها في أحيان كثيرة لمن لا يستحق .
وهذا طبيعي فيما نعيش فيه الآن : فكم من الشوارع عليها أسماء نكرات وأسماء
عجيبة ومضحكة . وكم يحمل الإنتاج الغنائي الآن من الغث والتافه والسفيه
والصغير . وخرج مؤدو فقرات الكباريهات الواطئة ليصبحوا نجوم المجتمع
ويغنوا في أفراح الكبار . لقد تلوث الذوق العام ، وجمع التلوث بين كبارا
وصغارا فأصبح الجميع ملوثون .
نحارب الإبداع الراقي من جهة ، ونروج للمنحط من جهة أخرى ، ونختلف على
رضاعة الكبير وشرب البول في الوقت نفسه . فبئس الحال الذي تدهورنا إليه .
(2) أحب باريس . هي المدينة التي قضيت فيها سنواتي الذهبية من سن الخامسة
والعشرين حتى الثلاثين . وهي التي أنجبت فيها ابنتي الوحيدة . وكتبت فيها
كتابي الأولين : " السريالية في مصر " و " راية الخيال " . وهي الدرس
الأول والأهم في العمارة والتنسيق الحضاري . هناك أحياء وشوارع في باريس
أحرص على زيارتها في كل مرة ، استعادة لذكريات واطمئنانا على معالمها .
وهي تقع إجمالا بين حديقة لوكسمبورج ، مرورا بشارع سان ميشيل ، وعبورا
لنهر السين حتى مركز جورج بومبيدو وانعطافا يسارا إلى شارع ريفولي ومتحف
اللوفر ومسرح الكوميدي فرانسيز وحدائق التوليري حتى ميدان الكونكورد
بمسلته المصرية ، ثم بداية شارع الشانزليزيه حيث المتحفين : القصر الكبير
والقصر الصغير ، وانتهاء بميدان قوس النصر الشهير ، أو ميدان شارل ديجول .

قمت بهذه الجولة المعتادة هذه المرة أيضا . لكنني فوجئت بتغير أزعجني على
عمارة باريس . كنا نضرب المثل بحفاظ فرنسا على الطابع المعماري المميز
لعمارتها القديمة ، من خلال الحفاظ على واجهات هذه المباني بطرازها الأصلي
، وعمل كل التعديلات والتغييرات في الداخل . لكنني وجدت أن هذا المبدأ لم
يعد محافظا عليه بالصرامة التي كان عليها لسنوات قليلة خلت .
فهناك مباني هدمت وأقيمت بدلا منها مباني أخرى ذات واجهات حديثة مختلفة عن
الطراز المعماري المحيط بها . ومن أبرز الأمثلة على ذلك منطقة " الهال" في
قلب باريس وبالقرب من مركز بومبيدو. واقع الأمر أن هذه المنطقة كانت أول
منطقة جربوا فيها أفكارا معمارية حديثة . وبدأ ذلك في بدايات السبعينيات
من القرن الماضي بسوق " الهال " للجملة ، حيث نسفوا السوق وأقاموا بدلا
منه مركزا تجاريا عملاقا من عدة طوابق تحت الأرض ومحاطا بحدائق ذات
تصميمات حديثة أيضا. وبالقرب من هذا السوق جرب المهندس المعماري الإيطالي
" رينزو بيانو " تصميم مركز بومبيدو الثقافي من مجموعات ضخمة من الأنابيب
المعدنية . وأثار ذلك في حينه ثورة عديد من كبار المعماريين في العالم .
وخصوصا لأنهم زرعوا التصميم في حي باريسي عتيق .
فوجئت هذه المرة بأن موجات الحداثة المعمارية أصابت أعدادا أخرى من
المباني في الحي نفسه . وأصبحت الموضة هي استخدام المعادن والزجاج وبخاصة
المرايا في الواجهات . حتى أن مبنى وزارة الثقافة الفرنسية نفسه والقريب
من مسرح الكوميدي فرانسيز العتيق أحاطوا واجهاته الضخمة بسياج مرتفع من
التشكيلات الفنية المعدنية ، والتي أخفت حوائط المبنى نفسه . وانتقلت
الظاهرة إلى أحياء أخرى في باريس العتيقة . حتى بت أخشى من تغير ملامحها
المعمارية المميزة كلما أوغلنا في القرن الواحد والعشرين . وبخاصة وأن
باريس مدينة مسطحة ممتدة ومتداخلة الأحياء ، وليست كروما مثلا تنقسم إلى
مرتفعات ومنخفضات تمنح خصوصية لكل حي .
فهل ستصبح باريس التي تعلمنا منها التنسيق الحضاري في حاجة إليه ؟
حملت سؤالي إلى مدينة ليون الفرنسية حيث حضرت المؤتمر الدولي " جلوبال
سيتيز " أو المدن الكوكبية ، لأتحدث عن الجهاز القومي للتنسيق الحضاري
لأول مرة خارج مصر وفي مثل هذا الحضور العالمي الضخم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://egyptawy.com
 
لماذا لم تحب مصر داليدا ؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا يكره الرجل دموع المرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
egbtawy :: قسم الفنانين والفنانات :: اخبار الفنانين والفنانات-
انتقل الى: